- Svenska
- العربية
شكراً
لا يهم مع من أتكلم واية خلفية لديه، لا يهم أي تاريخ عنده او اية لون بشرة، جميعنا لدينا قاسم مشترك...كلنا حصلنا على مساعدة لكي وصلنا الى ما نحن عليه الآن..وهذا شيء بديهي ان الناس يحبون ان يساعدوا بعضهم البعض ، ولكن غالباً من دون تقدير.
مؤخراً حصلتُ على شهادة تقدير من مدينتي..اختاروني لان أكون سفيراً لمدينة بوروس للعام 2020. جلست اقراء الرسائل والتعليقات واحدة واحدة ، وامتلاءت بالامتنان والطاقة.
إن كمية الفرح والابتهاج لا توصف.
بالاخص وكنت معتادا ان انظر خلف كتفي وابقى متنبّها حيث أن أعدائي باستمرار يبحثون عن أي شيء يتعلقون به.
لذلك اريد هنا أن استغنم الفرصة لأشكر البعض من الذين مهدوا لي الطريق. ساشرح لاحقا في النص...اذ أني اشعر انه الوقت المناسب لتوضيح شيء ما.
كل شيء بدأ عندما قرر اهلي بأن يضحّوا بما لديهم ، كي يصبح لي ما عندي. شكراً والدتي ، شكرا والدي.
واتابع مع صف 3B في مدرسة ulricaskolan قد صنعني. نادي UIFK اعطاني اصدقاءً دائمين لحياتي ، ومدير المدرسة الذي رفع لفوق مراهق نصف ضائع...شكرا ulricehamn شكرا Håkan.
والباب المفتوح باتجاه مهنة الشرطة فُتح جزئياً من قبل شخصين افتخر اليوم بانهم زملائي. شكرا اسطفان و لينا.
والشاب الفتي في قسم شرطة بوروس ، الذين وبالتداور اهتموا به ووقفوا الى جانبي عندما تعرضتُ للأذى....شكرا فرعE.
الشرطي البوروسي أصبح أباً ، نما ،خلق مساحةً له........اثبتت أنها محطّ تقدير وإعجاب من كثيرين بالآلاف...شكرا لكل المتابعين.
صاحب الحساب على التويتر ، اثبت ان عنده قوة في امكانياته وطُلب منه ان يكتب في الصفحة الرئيسية ، واصبح متحدثا في الإذاعة، شكرا فريديريك ، و puls Fm , ، Anna،Kajsa، Fredrik، Gota media،Sara،P4sjuhärad.
كاتب للصفحة الرئيسية اصبح محاورا ودُعي الى المحطة التلفزيونية الرئيسية ليكون بحوار مباشر، حيث تمكن من معرفته ومقدرته شكرا Ola, Camilla, SVT.
الشرطي الذي طار ، نوعا ما حرّا ، مع المظلّة وحزام الأمان مع زملاء رائعين، بالرغم من عدم ارتياحه..شكراًAnders,Peppe,Karin,Nicklas,Thomas، وكثيرين من سلطات الشرطة.
شكرا جميع أصدقائي اللذين تطول اللائحة اذا ذكرناهم...انكم تعلمون من أنتم.
الكثير من الذي حصل والذي ذكرته أعلاه ، في السنوات الأخيرة...الباقي ستنتظرون قليلا كي تستطيعون قراءته..
هذه السنة وبالرغم من الوباء، هي أفضل سنوات حياتي وتكللت بحصولي على شهادة التقدير ، شكرا مدينتي بوروس.
الآن ومن كل قلبي ، ولمدة أسبوعين سأعطي وقتي كله للذين هم سبب اندفاعي الكبير ، بكل ما افعله، إنهم أولادي..والمرأة التي الى جانبي وبكل صبر تدعمني لأستمر ، وتقف الى جانبي، شكرا قلبي.
أتمنى للجميع عطلة صيف سعيدة، استعيد عملي بعد أسبوعين...
الى اللقاء
Nadim Ghazale