مسح أمني يُظهر أن مشكلة انعدام الأمن يتزايد في فيكخو

أظهر المسح الأمني ​​هذا العام في بلدية فيكخو أن انعدام الأمن بين السكان آخذ في الازدياد. حيث أجري استبيان ل 2700 من سكانالبلديات الذين تم اختيارهم بشكل عشوائي من أجل الإجابة عن أسئلة حول الأمن في منطقتهم السكنية، وما أذا كانوا قد تعرضوا لجريمةأو قلقين من التعرض لجريمة. استجاب 1666 شخصًا للمسح ، أي 62 بالمائة من السكان المختارين.

هذا ويُظهر المسح الأمني ​​أن انعدام الأمن الملحوظ قد زاد إلى حد ما في بلدية فيكخو في عام 2020 مقارنة بعام 2019. بعض المظاهرالتي تبرز بشكل سلبي في المسح الأمني ​​هي تعرض النساء للاعتداء ، وأن الخوف من التعرض للاعتداء أو الإساءة قد ازداد في البلدية ،والشعور بإنعدام الأمن قد ازداد أيضًا في جميع أنحاء البلدية تقريبًا. كمان أن الخوف من السطو لا يزال مرتفعًا نسبيًا في المناطق الريفية، وأن قيادة الحافلة بالدراجات البخارية تعتبر مشكلة كبيرة. بالأضافة الى عصابات الشباب التي تتشاجر وتزعج النظام في منطقة أرابيوتيلبورج وغيرها من أجزاء منطقة فيكخو الحضرية ، بما في ذلك Hovshaga.

المؤشر الإجمالي هو 1.72 ، على مقياس من 0-6 حيث أن الرقم 0 هو الأفضل. ذكر 78 في المائة من المستجيبين في بلدية فيكخو أنهم لميتعرضوا لأي جريمة خلال العام ، وهو أقل من نتيجة عام 2019 عندما كان المؤشر 1.44 ، وذكر 79 في المائة أنهم لم يتعرضوا للجريمة.

يقول جوناس إيك ، مدير منطقة الشرطة المحلية في بلديات فيكخو وألفيستا " نفذت الشرطة وبلدية فيكخو منذ المسح السابق عددًا منالمبادرات من أجل زيادة السلامة والأمن في البلدية. لكننا ندرك أيضًا أن لدينا المزيد من التحديات وأن الدراسة الاستقصائية طريقة جيدةبالنسبة لنا لمعرفة ما يجب تحديده حسب الأولوية."