نشأت فيلسون علي التي شاركت في العديد من الإنتاجات السينمائية والتلفزيونية الكبرى في السنوات الأخيرة ، مثل "The Party" الذيقدمته شركة SVT، في منطقة أرابي بفيكخو.

في بداية عام 2021 ، تم إطلاق منصة Play & Rewind العالمية - وهي منصة تشارك فيها فيلسون علي وتركز من خلالها على صناعةالأفلام.

فيكخو:

Play & Rewind هي مبادرة تمثل قصصًا مختلفة من الشباب في جميع أنحاء السويد. حيث تستكشف المنصة موضوعات مهمة مثلالحب والطبقة والثقافة والهوية ، وهو شيء يعيشه الشباب في حياتهم اليومية. تدور أحداث كل فيلم قصير في مدينة مختارة في السويدويتم تصويره من منظور الشباب المحلي.

فيلسون علي امرأة ذات طموحات كبيرة ولديها أهداف واضحة للمستقبل من خلال مشروعها.

تقول فيلسون "أنا لا أخشى الفشل وأحب صناعة الأفلام الهادفة. " وتضيف بثقة "أريد كسر الحواجز وبناء الجسور."

تشير فيلسون الى أن Play & Rewind هو ، ببساطة ، منصة للشباب للتعبير عن أنفسهم. جوهر المنصة هو صناعة الأفلام. حيث يتمتوصيل هذه الأداة وتعليمها للشباب. وبهذه الطريقة ، يصبح جزءًا من أدواتهم ويضع الأساس للقدرة على سرد قصصهم الخاصة ، فيشكل فيلم.

في وقت كتابة هذا التقرير ، تمكنت المنصة من إنتاج ثلاثة أفلام قصيرة مع ثلاث مجموعات شبابية مختلفة في مدن فيكخو و مالمو وستوكهولم.

أين تكمن أهمية هذه المنصة؟

- تم تصميم المنصة للوصول إلى مجموعات تتكون من الشباب ، الذين غالبًا ما لا تسمع أصواتهم كثيرًا في وسائل الإعلام التقليديةالمختلفة. إنهم بحاجة إلى مكان تظهر فيه قصتهم دون إعادة إنتاج الصور النمطية. السنوات الصغيرة في حياة المرء مهمة للغاية ، فقديبحث المرء عن هوية المرء وربما وسيلة للتعبير عن نفسه. من خلال الانضمام إلى المنصة ، يحصل الشخص المعني على مكان آمنلاستكشاف صوته وبالتالي سرد ​​قصته الفريدة.

تؤكد فيلسون علي ، على إن الآمال على المنصة هي أن تكون قادرة على سرد ومشاركة القصص التي تجسد جوهر ما يجعلنا بشرًا. وتقول " المستقبل يبدو مثيرا للغاية. لقد أطلقنا الآن للتو الحلقات الأولى وخططنا للمزيد. نهدف إلى الوصول إلى جميع أنحاء العالم ، لكن التركيزالآن هو على السويد."