حكمت محكمة الاستئناف على رجل يبلغ من العمر 55 عامًا ومعروف جيدًا في الأوساط الإجرامية ، بأخلاء شقته في فيكخو والانتقال منها بعد أن أتضح أنه يستخدمها كورشة أسلحة.

حيث ذكر كل من مجلس الإيجار ومحكمة الاستئناف أن المنزل تعرض لإهمال شديد ، بسبب استخدم الرجل الشقة كورشة أسلحة وملأهابآلات كبيرة وأجزاء أسلحة - ومدفعين.

هذا وكانت صحيفة سمولاندسبوستن قد كتبت عدة مرات عن شخص يبلغ من العمر الآن 55 عامًا في Växjö وهو معروف جيدًا في دوائرالأسلحة الإجرامية وعلى مر السنين أدين بجرائم أسلحة خطيرة وتهريب خطير وانتهاكات خطيرة لقانون الاسحلة الثقيلة.

خلفية الخلاف حول الإيجار بدأت عندما توجهت دورية الشرطة الى شقة الرجل في مايو من العام الماضي ، بعد تلقي بلاغًا بشأن انفجارطفيف في الشقة. حيث اكتشفت الشرطة أن الشقة المكونة من ثلاث غرف تبدو أشبه بورشة أسلحة أكثر من كونها مسكنًا ، وكانت مليئةبالمعدات الثقيلة ، وحمولات الأدوات ، وحاويات الخراطيش ، ومدفعان كبيران من الحديد.

الشركة المالكة للعقار هو شركة فيدينجهيم. حيث تمكنت الشركة من الوصول إلى الشقة ، للتأكد من الأضرار التي يحتمل أن تنجم عنالانفجار والحريق اللاحق. كما ذكر موظفو فيدينجهيم أن المسكن كان يستخدم في الغالب كمكان عمل لشكل من أشكال تصنيع الأسلحةوالذخيرة ، وأنه تعرض لإهمال شديد مع حدوث أضرار مرئية.

لكن المدعى عليه البالغ من العمر 55 عامًا ، تجاهل بشكل خطير التزاماته كمستأجر ، ومن خلال التسبب في انفجار في الشقة ، عرّضالرجل جيرانه والممتلكات لخطر جسيم. رفعت شركة فيدينجهيم قضية على الرجل منذ أن رفض الانتقال على الرغم من إنهاء الشركة لعقدالإيجار.

كما ساند مجلس الإيجار فيدينجهيم في قضيتها مع الرجل وقرر في الشتاء الماضي ، أن يغادر الرجل البالغ من العمر 55 عامًا الشقةبسبب الإهمال الشديد.

ولكن الرجل رفض اخلاء الشقة واستأنف أمام محكمة استئناف ، وأوضح أن تجديد الأسلحة القديمة هو هوايته ، لكن تدهور حالتهالصحية جعل الشقة شديدة الفوضى. وبشأن الانفجار ، قال إن حريقًا اندلع بالخطأ في صندوق ألعاب نارية وأصيب بحروق استدعتالعلاج في المستشفى.

محكمة الاستئناف لم تأخذ بأقوال الرجل البالغ من العمر 55 عامًا ، وحكمة بانتقال الرجل من الشقة على الفور.

الجدير بالذكر ، ووفقًا لـ Hem & Hyra ، أن الرجل البالغ من العمر 55 عامًا ، غادر الشقة طواعية قبل وقت قصير من صدور حكم محكمةالاستئناف في بداية يوليو من هذا العام.