بمناسبة أسبوع الاستدامة ، فريدريك لوبيرج يتحدث عن العيش بشكل مستدام

في أطار جهود بلدية Växjö من أجل Växjö 2030 المستدامة ورغبتها في زيادة المعرفة والالتزام والفخر بالعمل المستدام ، وبمناسبة أسبوع الاستدامة السنوي في شهر مارس. نظمت بيت الكلمة الحرة يوم الأثنين الماضي أمسية FRIA ORD och EARTH WEEK ، تحدث فيها فريدريك لوبيرج، الصحفي المستقل الذي تعود جذوره إلى كالمار، عن كتابه Planetskötarna، وهو نتيجة جميع المحادثات التي أجراها في أوائل عشرينيات القرن الحادي والعشرين عندما تم تحدي البنية الاجتماعية السويدية من اتجاهات عديدة ومختلفة. في خضم سلسلة من الأحداث غير العادية، اندلعت حرب غزو في أوروبا، وأصاب العالم كله نفس الفيروس القاتل. وبالإضافة إلى ذلك، أصبحت العواقب المترتبة على ظاهرة الانحباس الحراري العالمي واضحة على نحو متزايد.

” أنا صحافي مستقلة، وكتبت لصحف مختلفة، ولكنني أكتب أيضًا كتبًا كجزء من الصحافة. حديثي اليوم سيكون عن الكتاب الجديد الذي كتبته عن العيش بشكل مستدام مناخيًا في هذا الوقت الذي نعيش فيه.

لذلك سافرت في هذا الكتاب من جنوب السويد إلى شمال السويد وأجريت مقابلات مطولة مع 16 شخصًا. لذلك قابلت أعمار مختلفة، وخلفيات مختلفة، ومهن مختلفة. البعض لديهم خلفيات في بلدان مختلفة مثل بنغلاديش وهولندا وغيرها. أنا مهتم بكيفية تشكيل الأفكار ولذلك أسأل الجميع عن قصصهم .” كما يقول الصحفي والكاتب فريدريك لوبيرج.

هل لديك كتب أخرى عن الاستدامة؟

نعم، في الماضي قمت بتأليف كتاب منذ 5 سنوات عن كيفية بناء مجتمع محلي.

كانت السويد واحدة من أفقر دول أوروبا منذ أكثر من 100 عام. لكنني حاولت أن أصف كيفية تطور المرء، لذا فهي في الواقع رحلة مدتها 140 عامًا في الكتاب السابق، ”بناة المجتمع”. وكتابي الجديد يسمى ”قابلات الكوكب”.

ماهي الرسالة التي تحاول إيصالها للجمهور اليوم من خلال محادثتك؟

هناك العديد من الرسائل حقًا، لكن إحداها هي أن عددًا لا بأس به من الأشخاص، على ما أعتقد، يعتقدون أنهم وحدهم في أفكارهم. وأنهم يشعرون باليأس بشأن تغير المناخ.

لكن إذا تحدثت إلى العديد من الأشخاص، ستلاحظ أن هناك العديد من الأشخاص الآخرين الذين يفكرون أيضًا في الأمر، لذلك أحاول رفع مستوى تلك المحادثة العامة نوعًا ما.