أثناء زيارة ماجدالينا أندرسون (S) لأربي بارك ارينا ، كان الأطفال والشباب على ساحة الأرابي وأظهروا الكثير من الفرح والابتهاجبزياراتها.

هذا وقد كان لدى زعيمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي وقت يوم الثلاثاء ، لزيارة جامعة لينيوس ومقابلة الفريق الوطني للسيدات فيbandy inför VM. وفي نهاية اليوم ، تمكنت من زيارة ملعب الأربي بارك حيث تجمع الكثير من الشباب للعب كرة القدم والتواصلالاجتماعي ومقابلة زعيمة الديمقراطيين الاجتماعيين. حيث كان الهدف من الزيارة هو لقاء الاتحاد الرياضي في أرابي ، الذي أسقط رسوم العضوية لتشجيع المزيد من الشباب للاشتراك فيالأنشطة الرياضية في المنطقة. الشيء الذي أيدته ماجدالينا أندرسون وشعرت حياله بالإيجابية.

تقول أندرسون في هذا " تمر العديد من العائلات اليوم في السويد بوقت عصيب للغاية. خاصة إذا كان هناك معيل واحد في الأسرة. " وذلك بسبب التضخم وزيادة الإيجارات. ومع هذا يمكن أن يكون هناك طريقة لجعل الرياضة متاحة لعدد أكبر من الناس."

كما تواجد في الزيارة عددًا من فتيات اتحاد كرة القدم ، واللاتي أخبرن أندرسون عن وضع حياتهن ، ومدى أهمية كرة القدم للمجتمع، وأن هناك عائلات لا تستطيع دفع رسوم الأطفال لممارسة الرياضة.

بحسب تقرير صادر عن الاتحاد الوطني للرياضة RF Sisu ، فقد توقف الكثير من الشباب عن ممارسة الرياضة ، بسبب جائحة كورونا .

- أعلم أن الاشتراكيين الديمقراطيين في Växjö يرون مدى أهمية الجمعيات والحياة الرياضية وأنها تبني المجتمع. إن جعل الرياضةمتاحة ، من خلال الاستثمارات الخاصة في الرياضة التي يجب أن تستخدم لإشراك المزيد من الأشخاص في الرياضة أمر مهم للغاية.

- من بين أمور أخرى تخفيض رسوم الاشتراكات أو كما يفعل البعض الآخر بتقديم الأنشطة المجانية. بالإضافة الى الأنشطة الغير مباشرة، هي شيء يدفع الشباب إلى تجربته. ويعتبر البنك الترفيهي طريقة أخرى.

وفقًا لأرقام SVT ، كان 18 بالمائة فقط من الأطفال الذين يعيشون في حي الأربي في نادي رياضي في عام 2021. وهذا يدل علىالفصل العنصري ، كما تقول ماجدالينا أندرسون.

- نحن نعيش في مجتمع شديد الانعزال. ومن إحدى أولوياتي منذ أن أصبحت زعيمًا للحزب ، كسر التفرقة والفصل. إذا أردنا بناء مجتمع ،يجب أن يكون لدينا أيضًا المزيد من الساحات حيث يمكننا أن نلتقي.

- يتعلق الأمر بالحصول على فرصة أفضل للآباء لدخول سوق العمل والحصول على وظيفة. الأمر الأخر هو مرحلة ما قبل المدرسة والمدرسةالتي تستقبل جميع الأطفال وبالتالي يمكنهم الذهاب إلى المدرسة ، وبعدها الحصول على فرصة جيدة في سوق العمل.