رجل يذهب لمقابلة طفلة بهدف ممارسة الجنس ، والتحقيقات تظهر تورطه في ارتكاب عدة جرائم اغتصاب أطفال

عثرت الشرطة على أدلة جديدة في قضية المتحرش بالأطفال الذي تم اعتقاله في أوجابي بفيكخو ، والمتهم باستغلال فتاة لالتقاط صور جنسية فيعدد كبير من المناسبات. كما يشتبه في أنه اغتصب الفتاة عبر الإنترنت خلال نفس الفترة.

هناك تحقيق واسع للغاية تجرى في هذه القضية ، ويمكن توجيه الاتهامات في نهاية أبريل على أقرب تقدير. كما أن المشتبه به البالغ منالعمر 34 عامًا، ينفي جميع الاتهامات على الرغم من عثور الشرطة على أدلة كثيرة ، على سبيل المثال ، في الهواتف وأجهزة الكمبيوتر.

تقول المدعية العامة إيما بيرج ، التي تقود التحقيق الأولي " التحقيق يسير على ما يرام. لا يزال المتهم رهن الاعتقال بتهمة ارتكاب جرائمضد طفلين. لكننا مازالنا في طور التحقيق لكشف المزيد من الحوادث الذي قد يكون المتهم ارتكبها ضد مدعين آخرين."

تعود هذه القضية الى مساء يوم 10 ديسمبر ، حيث تم اعتقال الشاب البالغ من العمر 34 عامًا من قبل أفراد عاديين. عندما حاول الرجلالقادم من Skåne أن يلتقي بفتاة صغيرة في أوجابي ، كان قد التقى بها عبر الإنترنت. بعد ذلك اتصل أفراد عاديون بالشرطة ، التي تولت بعد ذلك عملية القبض على المتهم بتهمة ارتكاب جرائم جنسية.

" الرجل محتجز بسبب أنه متورط في مقابلة طفلة لأغراض جنسية. أعني أنه رتب للقاء مع الطفلة لكنهما لم يلتقيا قط." كما تقول المدعيةالعامة إيما بيرج ، وتواصل " لقد كشفت حادثة أوجابي عدد كبير من الجرائم التي لم تكن معروفة من قبل ضد الأطفال وهي الآن قيد التحقيق."

هذا وقد تسبب الشاب البالغ من العمر 34 عامًا ، في قيام الفتاة في أوجابي بعمل مصنف على أنه اغتصاب أطفال ، من خلال اللقاءات عبر الإنترنت. وقعت هذه الجريمة في 27 نوفمبر.

وفقًا لما أظهرته التحقيقات حتى الآن ، يُشتبه في أن الرجل استغل فتاة Växjö من أجل التظاهر الجنسي في 15 مناسبة خلال الفترة من22 نوفمبر إلى 1 ديسمبر. حيث تم القبض على الرجل البالغ من العمر 34 عامًا ، في جلسة الاستماع الأخيرة لإعادة اعتقاله في قضايا مماثلة لاغتصاب الأطفال ومحاولة اغتصاب الأطفال في يوتوبوري. بالإضافة الى الجرائم التي ذُكر أنها حدثت عبر الإنترنت في نهايةأكتوبر / تشرين الأول.

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الرجل رهن الاعتقال بسبب تكرار حالات الاعتداء الجنسي على الأطفال ، واستغلال الأطفال في أوضاع جنسية ،وعدد كبير من جرائم استغلال الأطفال في المواد الإباحية. كما تم تحديد مكان إقامة المتحرش بالأطفال كمسرح للجريمة.

وفقًا لإيما بيرج ، فأن ما تبقى في التحقيق هو مراجعة مستمرة للمادة ، ومزيد من الاستجواب والإخطار النهائي. كما تشير بيرج الى المادة شاملة للغاية ، وهناك الكثير من الأدلة في الهواتف وأجهزة الكمبيوتر المختلفة وما شابه ذلك.