رشدي يدير صالون تصفيف الشعر الخاص به في فيكخو
عندما زارت موسايك Salong Royal ، فقد لاحظنا بوضوح التحسين النهائي للتجديد الشامل الذي خضع له صالون تصفيف الشعر في الأسابيع الأخيرة مستمر. تضفي الألواح الخشبية على الجدران ورفوف البلوط والأقسام ذات المرايا الكبيرة طابعًا عصريًا وفي نفس الوقت تشعر بالراحة.
- يقول رشدي بسعادة " إن الأمر أصبح شبه صالون تصفيف الشعر الجديد ، وتصنيف الزبون جيد وحديث".
رشدي فلسطيني الأصل لكنه ولد ونشأ في العراق. في مسقط رأسه السابقة في بغداد كان يعمل مصفف شعر ، لكن عندما ازدادت الاضطرابات في البلاد ، اختار السفر إلى السويد عبر سوريا وتركيا في عام 2007. حتى في الوطن الأم الجديد ، كان رشدي يضع نصب عينيه مهنة تصفيف الشعر. تنقل بشكل هادف في جميع أنحاء السويد وعمل في مختلف صالونات تصفيف الشعر للحصول على أكبر قدر ممكن من الخبرة.
- يضيف رشدي قائلاً "أن تكون مصفيف شعر في السويد يختلف كثيرًا مقارنة بالعراق. في حين أن العراقيين لديهم شعر كثيف ، فإن السويديين لديهم شعر أقل كثافة. لذلك اضطررت إلى التكيف مع تقنية القطع كثيرا.
كما أن رشدي عمل في صالونات تصفيف الشعر في أوبسالا ولوليو.
- في لوليو، كان الجو باردًا وكثيرًا من الثلج ، لذلك لم أستمتع به جيدًا.
في عام 2012 ، جاء رشدي إلى الفيستا ثم انتقل إلى غرفة النقل إلى فيكخو. كان الهدف هو أن يبدأ بنفسه وان يحصل على صالون الشعر الخاص به.
- يقول رشدي في هذا "كان هناك الكثير من الغرف على مشارف فيكخو ولكني أردت شيئا في المدينة. بحثت لوقت طويل وهكذا في شتاء عام 2016 ، رأيت أن Royal Salong في ستورغاتن كان معروضة للبيع".
رشدي اشتراه مباشرة. كان يوم الافتتاح يوم السبت وأصبح تجربة تفوح منه رائحة العرق.
- يضيف "عملت بمفردي في الصالون وكان هناك زبائن أكثر مما توقعت. لذلك كان العمل مرهقًا ومعرقًا ، لكني معتاد على العمل المرهق".
وقد أثبتت أخلاقيات المعركة الجيدة في تركيبة مع المهارة المهنية الطريق لرشدي ، التي عمل بعد ثلاث سنوات في Salong Royal على عدد كبير من الزبائين الدائمين.
- يوصي الزبائين بي ، وأصبحت معروف لدي الكثيرمن الناس. اليوم لدي زبائين من جميع الأعمار. في الصباح ، هناك العديد من المتقاعدين وفي فترة بعد الظهر ، يأتي البالغين والشباب في منتصف العمر.
ما هو الشيء الأكثر متعة حول كونك مصفف شعر؟
- الوصول إلى تلبية رغبات الكثير من الناس. كما يخبر الزبائين عن حياتهم وعن المجتمع. لقد تعلمت الكثير عن اللغة والثقافة السويدية من خلال جميع المحادثات مع الزبائين.
يتوسع Salong Royal ، ولدي ورشدي موظفان. إنه يتطلع الآن إلى الصيف ، وهو ما يعني موسم الذروة.
- يأتي السياح. العديد من الدنماركيين والألمان الذين يذهبون إلى ستورغاتن يتوقفون هنا لتصفيف شعرهم. أنا أحب الصيف.
