امرأة تدعي بأنها فصلت من وظيفتها بسبب حملها ، و DO تبرئ الشركة

قام أمين المظالم المعني بالتمييز (DO) بالتحقيق في قضية تتعلق بحالة تمييز مشتبه بها في شركة كبرى في فيكخو. بعد أن ادعت امرأة أنها أُجبرت على الاستقالة من عملها بسبب حملها. حيث حصلت المرأة على وظيفة تجريبية لمدة ستة أشهر في شركة Växjö، في صيف عام 2022. ولكن بعد خمسة أشهر، ألغى صاحب العمل فجأة التوظيف واضطرت إلى الاستقالة.

أبلغت المرأة مكتب العمل بالشركة وادعت أن حملها هو الذي تسبب في فصلها. وفقا للمرأة، أنها أخبرت رئيسها بأنها حامل ، وبعد ذلك تم حرمانها من وظيفتها ولم تظهر الشركة أي تفهم لوضعها.

هذا وقد أوضحت الشركة في ردها على DO أن الحمل لم يكن السبب على الإطلاق في إنهاء فترة الاختبار. وبدلاً من ذلك، وفقاً للشركة، كانت الفجوات المعرفية المفرطة لدى المرأة فيما يتعلق بمهام العمل هي التي اتخذت القرار.

الجدير بالذكر ان DO قام الآن بمراجعة القضية وقرر أن الشركة لم تكن مذنبة بأي تمييز غير قانوني. ووفقاً لما ذكره مكتب العمل، فإن القضية متداولة حرفياً و”لا يوجد أي دعم في التحقيق” لمعلومات المرأة بأنها تعرضت للتمييز.